اللغة العربية - مقدمات وخاتمات تصلح لاي موضوع في مادة اللغة العربية

 

         

قبل دخولك للملف هذه الروابط قد تهمك جداً

قناتنا عبر التيليجرام من هُنا

مجموعتنا التعليمية عبر الفيس بوك من هُنا

صفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعة كل جديد من هُنا

حسابنا على الانستقرام من هُنا

مجموعتنا التعليمية عبر الواتساب من هُنا

لتحميل تطبيق منصة الشامل الإلكترونية من هُنا

لتحميل تطبيق (توجيهيات - Tawjihiat) لطلاب التوجيهي من هُنا

لتحميل تطبيق (طبيب الثانوية ) لطلاب التوجيهي من هُنا

❤️مقدمات تصلح لاي موضوع

المقدمة (1)

إن القلم ليقف عاجزاً عن التعبير عن الكثير من القضايا الهامة في حياتنا وواقعنا وخاصةً عندما يكون الحديث عن كبير ومتشعب، والأفكار حوله كثيرة متدافعة كأمواج البحر، انه (نذكر الموضوع)

المقدمه (2)

إن الموضوع (نذكر الموضوع) عظيم كعظم الجبال الراسيات، والحديث عنه طويل لا ينتهي، إنه يستحق منّا التأمل والوقوف على حقيقته، كي نصل إلى اعامقة الخفيّة، وكي يصبح واضحاً وضوح الشمس

المقدمة(3)

ما أروع أن يعبر الانسان عمّا يجول في فكره وقلبه! والأجمل عندما يكون ما يعبّر عنه ذا أهمية كبيرة ومتشعّبة، ويتناوله الكثير من الناس في مجالسهم ويحرك الكُتَّاب أقلامهم ليعبروا عنه ويقتلوه بحثاً ودراسةً إنه (نذكر الموضوع)

❤️خاتمات تصلح لاي موضوع

خاتمة (1)

وفي الختام لا شكّ أن موضوع (نذكر العنوان) ذو أهمية كبيرة؛ لذلك لن نوفيه حقّه مهما قلنا وكتبنا.

وأسأل المولى عزّ وجلّ أن أكون قد وفّقت ضمن قدراتي المتواضعة في الغوص إلى أعماق هذا البحر الكبير لأخرج بعض الدرر والجواهر  الثمينة التي ينتفع ويستفيد منها الجميع، وأكون قد أفدت ولو بالقليل من الكلمات.

خاتمة (2)

وفي نهاية موضوعي ادعو اللّٰه أن أكون قد وُفِّقْت في القاء الضوء على جوانب الموضوع الأساسية، فهذا الموضوع إذا اردنا أن نستوفية حقه فلن تكفيه هذه الساعات ولا تلك الصفحات، واللّٰه وليُّ التوفيق.

الخاتمة (3)

وهكذا كلّ بداية لا بدّ لها من نهاية، وخير العمل ما حسن آخره، وخير الكلام ما قلّ ودلّ، وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنى أن أكون موفقاً في سردي للعناصر السابقة سرداً لا ملل فيه ولا تقصير، مضيئاً الجوانب المتعدّدة لهذا الموضوع الهامّ، وفقني اللّٰه وإيّاكم لما  فيه صالحنا جميعاً.